سعر اليورو اليوم الثلاثاء 26يناير 2021 أمام الجنيه فى البنوك المصرية

يرصد موقع صباح البنوك سعر اليورو اليوم الثلاثاء 26 يناير 2021 فى بعض البنوك العاملة فى الاسواق المصرية وانخفض سعر اليورو اليوم ليسجل فى البنك الاهلى المصرى  18.96 جنيه للشراء. 19.17 جنيه للبيع.مقابل أمس  19.04 جنيه للشراء.19.20 جنيه للبيع.

سعر اليورو اليوم

سعر اليورو فى البنك المركزى المصرى

 19.04 جنيه للشراء.19.17 جنيه للبيع.

سعر اليورو فى البنك الأهلى المصرى

 18.96 جنيه للشراء.19.14 جنيه للبيع.

سعر اليورو فى بنك مصر

 18.99 جنيه للشراء.19.14 جنيه للبيع.

سعر اليورو فى بنك البركة

 18.94 جنيه للشراء.19.19 جنيه للبيع.

سعر اليورو فى البنك التجارى الدولى cib

 18.98 جنيه للشراء.19.16 جنيه للبيع.

سعر اليورو فى مصرف أبو ظبى الإسلامى

 18.86 جنيه للشراء.19.04 جنيه للبيع.

سعر اليورو فى بنك الإسكندرية

 18.98 جنيه للشراء.19.15 جنيه للبيع.

سعر اليورو فى المصرف المتحد

  1. 18 للشراء 19.16 للبيع

اليورو أو الأورو أو الأُيرو (الرمز الشكلي:€، رمز الإيزو:EUR) هي العملة الموحدة لدول الاتحاد الأوروبي، الذي يعد بعد الدولار الأمريكي ثاني أهم عملة على مستوى النظام النقدي الدولي. يتم التحكم به من قبل البنك المركزي الأوروبي في مقره بفرانكفورت بألمانيا. اليوم يعد اليورو العملة الرسمية المتداولة في 19 دولة من دول الاتحاد الأوروبي الثماني والعشرون. كما أنه العملة الرسمية في ست دول أخرى هي ليست أعضاء في الاتحاد الأوروبي.

تاريخ اليورو

فكرة العملة الأوروبية الموحدة اليورو قديمة بعمر الاتحاد الأوروبي نفسه، لكن بدأ تطبيقها عمليا في عام 1970 من خلال خطة فيرنر التي طرحها رئيس الوزراء اللوكسمبورغي بيير فيرنر، التي كانت نواة الإتحاد الاقتصادي والنقدي الأوروبي. كان أمل هذه الخطة تطبيق عملة موحدة في الاتحاد الاقتصادي الأوروبي بحلول عام 1980. لكن سرعان ما انهارت الفكرة وحل محلها عام 1972 اتحاد تصريف العملة الأوروبي ولاحقا عام 1979 النظام النقدي الأوروبي. هدف النظام النقدي الأوروبي كان المحافظة على استقرار العملات المحلية. لتحقيق هذا الهدف، تم إنشاء عملة نقد شكلية لحساب تصريف العملة تحت اسم الإيكو (ECU)، التي من الممكن على المرء وصفها بأنها العملة الأوروبية الموحدة السابقة لليورو. في عام 1988 تبنت اللجنة الأوروبية تحت رئاسة جاك ديلورس ما يسمى بتقرير ديلورس. هذا التقرير وضع الأساس لتطبيق تنفيذ العملة الأوروبية الموحدة من خلال تطبيق ثلاث مراحل.

المرحلة الأولى لنشأة اليورو تمت في 1 تموز 1990 من خلال اتفاق يسمح بتنقل رؤوس الأموال بين دول الاتحاد. في 1يناير 1994 بدأت المرحلة الثانية من خلال تأسيس المؤسسة النقدية الأوروبية، التي كانت سابقة لتأسيس البنك المركزي الأوروبي فيما بعد. في 16 كانون الأول 1995 تم الاتفاق على تسمية العملة الجديدة باليورو (Euro) بدلا من الاسم القديم وذلك بعد مداولات طويلة. كانت هناك أسماء أخرى عديدة مقترحة، من بينها فرانك أوروبي، غولدن أوروبي، كرونا أوروبية. لكن اتفق المجتمعون على ألا تكون التسمية الجديدة للعملة المقترحة منسوبة لأي عملة متواجدة في أحد الدول الأعضاء. فرنسا اقترحت إبقاء الاسم الذي استعمل طيلة هذه الفترة “الإيكو”، لكن كل هذه الاقتراحات فشلت إلى أن اقترح وزير المالية الألماني تيودور فايغل الاسم “يورو”. في 13 كانون الأول 1996 اتفق وزراء الاتحاد الأوروبي على معاهدة المحافظة على استقرار اليورو، التي نصت على محافظة الدول الأعضاء على استقرار اقتصادياتهم المحلية وبالتالي سعر صرف اليورو. المرحلة الثالثة تشكلت مع انعقاد المجلس الأوروبي ما بين 1-3 أيار 1998 واتفاقه على بنود إضافية، أهمها تحديد الدول المطبقة للعملة والاقتصاد الموحد. في 19 حزيران 2000 قرر المجلس الأوروبي ضم اليونان للدول الداخلة في الاتحاد النقدي والاقتصادي ابتداء من عام 2001و في الأول من عام 2009 تم اعتماد اليورو كعملة رئيسية في سلوفاكيا. في 1 يناير 2014، أصبح اليورو عملة لاتفيا أيضًا.

في 1 كانون الثاني 1999 تم تحديد قيمة اليورو مقابل العملات المحلية للدول الأعضاء وأصبح اليورو منذ ذلك اليوم عملة بنكية لأول مرة. في اليوم التالي قامت بورصات فرانكفورت وباريس وميلانو بتدوين قيمة الأوراق المالية باليورو، كما تم ربط العملات المحلية في الدول الأعضاء باليورو بدل من الدولار. سُمح أيضا منذ ذلك التاريخ بفتح حسابات في البنوك بالعملة الجديدة. بدأ توزيع العملة الجديدة على البنوك والمؤسسات المالية في الدول الأعضاء منذ النصف الثاني للعام 2001، وفي شهر كانون الأول من نفس العام بدأت البنوك بيع عينات من العملة الجديدة للجمهور. بدأ التداول الرسمي لليورو في 1 كانون الثاني 2002، وأصبح العملة الرسمية في الدول الأعضاء بدلا من العملات المحلية، أي تم وقف قبول الدفع بالعملات القديمة إلا في أماكن معينة (كالبنوك مثلا). استبدلت البنوك المركزية في الدول الأعضاء في الفترة اللاحقة العملة القديمة لكل دولة باليورو. هذه الفترة مختلفة من دولة إلى أخرى، في ألمانيا على سبيل المثال سمح باستبدال المارك الألماني حتى عام 2005. وفي عام 2010 بدأت أزمة اليونان مما أثر على سعر صرف اليورو حيث هبط أمام الدولار لأدنى مستوياته أمام الدولار خلال ثلاث سنوات.

قبول اليورو بين الجمهور

كان قبول اليورو بين الجمهور الأوروبي متفاوتاً من بلد إلى آخر، على سبيل المثال في دول كانت قيمة عملتها منخفضة كإيطاليا واليونان، لقي اليورو ترحيب أوسع من دول ذوات عملة أقوى كألمانيا وفرنسا. كما أن سعر اليورو القوي مقابل معظم العملات القديمة أعطى الانطباع بأن اليورو أتى ومعه غلاء الأسعار. أما في أمور أخرى كالسفر والسياحة، لقى اليورو ترحاب كبير بين السياح لأنه وفر عليهم تغيير العملة وسهل مهمة الدفع.

صباح البنوك

يحرص “موقع صباح البنوك” على نشر الثقافة الاقتصادية والمالية والمصرفية والشمول المالي، وإحاطة المواطن العربي بكافة الأخبار والمنتجات والخدمات البنكية في مصر والدول العربية، مع ذكر التفاصيل حول المنتج بحيث يستطيع المواطن العربي اتخاذ قراره الاستثماري قبل التوجه للبنك أو الشركة، ويبقي بعض التساؤلات البسيطة التي يمكن أن يسأل عنها موظف البنك أو الشركة.

يؤكد “موقع صباح البنوك” على الاستمرار في تقديم كل ما هو جديد في البنوك والشركات المصرية والعربية، بما يخدم القارئ العربي، وينشر الثقافة البنكية والمالية والاقتصادية.

وتنوه “صباح البنوك”، إلي أن البنوك والشركات تطبق الأحكام والشروط وفقا لكل منتج أو خدمة تقدمها للعملاء، لهذا يجب التواصل دائما مع البنك أو الشركة سواء بالاتصال بالخط الساخن، أو التوجه للفرع لمعرفة تفاصيل أكثر عن المنتج أو الخدمة التي ترغب فيها.

يمكن الاشتراك في قناة صباح البنوك بالضغط هنا

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى