33% نمو قروض بنك التصدير والاستيراد السعودي
33% نمو قروض بنك التصدير والاستيراد السعودي
ارتفع قيمة التسهيلات الائتمانية لبنك التصدير والاستيراد السعودي بنسبة 33 بالمئة
لتصل إلي 16.5 مليار ريال خلال عام 2023
وكان البنك يستهدف 12.4 مليار ريال، بما يمثّل 5.2% من إجمالي التسهيلات الائتمانية للصادرات السعودية غير النفطية.
هل سينجح البنك المركزي نعم ولكن فشل الحكومات يهدد بكارثة
ايهما أفضل الشهادة ام اذون الخزانة
وبلغ إجمالي المبالغ المصروفة لطلبات تمويل الصادرات 7 مليارات ريال بارتفاع نسبته 20.6%
عن المستهدف السنوي البالغ 5.8 مليارات ريال،
فيما بلغ إجمالي مبالغ الصادرات المغطاة من خلال تأمين ائتمان الصادرات 9.5 مليارات ريال بارتفاع نسبته 44% مقارنة بالمستهدف السنوي البالغ 6.6 مليارات ريال.
وشارك بنك التصدير والاستيراد السعودي في 7 بعثات تجارية سعودية للخارج.
أبرم 93 اتفاقية
كما أبرم 93 اتفاقية خلال العام، توزعت ما بين 54 اتفاقية تمويل، و21 اتفاقية تأمين،
و18 اتفاقية تعاون ومذكرة تفاهم، أبرزها اتفاقية تسهيلات ائتمانية مع شركة ترافيجورا – إحدى بيوت التصدير العالمية –
بقيمة 1.87 مليار ريال، بهدف تمكين الصادرات السعودية غير النفطية للوصول إلى أكثر من 150 دولة حول العالم.
وقال الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب:
جسور التواصل التجاري
“تعكس نتائج أعمال البنك خلال هذا العام مدى تركيز البنك على أهدافه الإستراتيجية في مد جسور التواصل التجاري مع اقتصادات الدول في مختلف أنحاء العالم،
هل يتم رفع الفائدة على الشهادة القديمة
في سبيل تمكين الصادرات السعودية غير النفطية عالمياً وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وقد حقق البنك تميزًا ملحوظًا في مؤشرات الأداء الرئيسية،
وكذلك التركيز على العمل التكاملي مع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص بالإسهام في المبادرات الوطنية والخطط الإستراتيجية الهادفة إلى دعم مسيرة التنمية المستدامة والتنوع الاقتصادي”.
وبين أن البنك كثّف نشاطه خلال العام نحو تمكين قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة من فرص النمو،
ورفع إسهاماتها في الأنشطة التصديرية، بوصفه أحد الركائز المهمة في نمو الاقتصاد الوطني،
مؤكدًا أن البنك سيواصل الجهود في العمل على تحقيق الأهداف الإستراتيجية
وتجاوز جميع التحديات في ظل دعم وتمكين القيادة الرشيدة.