شهادات الادخار الثلاثية ببنك فيصل الإسلامي
شهادات الادخار الثلاثية ببنك فيصل الإسلامي
يقدم بنك فيصل الإسلامي المصري باقة من الشهادات المتنوعة،
ويرصد موقع “بنكز” هذه الشهادات وشروطها،
ومن هذه الشهادات:
شهادات الادخار الثلاثية ذات العائد المتغير، مدتها ثلاث سنوات،
ويتم تجديدها تلقائياً فى نهاية المدة، وفي حالة عدم التجديد يقوم العميل بكتابة طلب بأحد فروع البنك قبل ميعاد التجديد يطلب فيه عدم تجديد الشهادة.
شهادات الادخار الثلاثية ببنك فيصل الإسلامي
تبدأ الشهادة من ألف جنيه، ويمكن للعميل شراء أي عدد من الشهادات،
فمثلًا يمكن شراء 10 شهادات بقيمة 10000 جنيه،
و100 شهادة بقيمة 100000 جنيه وهكذا.
يقوم بنك فيصل الإسلامي باحتساب العائد من أول الشهر الميلادي التالي للشراء
بمعني أنك قمت بشراء الشهادة في أي وقت من شهر أبريل يتم احتساب العائد بداية من شهر مايو التالي.
يقوم بنك فيصل الإسلامي المصري باحتساب العائد على الشهادة كل ثلاثة أشهر
ويتم احتساب العائد بناءً على نتائج الأعمال الفعلية وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية.
تمويل بضمان الشهادات
يتيح البنك تقديم تمويل بضمان الشهادات عن طريق عمل عقد عمليات استثمارية بين العميل والبنك، وذلك بالشروط التي يحددها البنك.
ويقوم البنك بعمليات سحب مرتين في العام على الشهادات، والفائز يقوم بأداء العمرة، وذلك لمن رصيدة لا يقل عن 5000 جنيه.
يتيح بنك فيصل الإسلامي شراء الشهادات لجميع المصريين وغير المصريين، ولا يشترط حد أقصي للشراء.
وتعطي هذه الشهادات أعلي عائد في حسابات الاستثمار المتاحة بالبنك.
استرداد قيمة الشهادة
ويجوز استرداد قيمة الشهادة قبل تاريخ الاستحقاق وبعد مرور ستة أشهر على الأقل من تاريخ الشراء، وفقاً للقواعد المنظمة لاسترداد الشهادات بالبنك.
يضاف عائد كل شهادة تلقائياً الى الحساب الجارى للعميل خلال الشهر التالى
لانتهاء ربع السنه الميلادى ما لم يقدم العميل طلبًا كتابيًا لإضافة العائد إلى حساب الاستثمار الحر عند بلوغه الحد الأدنى للاستثمار.
بنك فيصل الإٍسلامي المصري
بنك فيصل الإسلامى المصرى، هو أول بنك إسلامى مصرى،
حيث افتتح أبوابه للعمل رسمياً واستقبل عملاءه في 5 يوليو 1979،
على رغم أن هذا التاريخ يُمثل استهلال النشاط الفعلى للبنك،
إلا أن البداية الحقيقية كانت قبل ذلك بأكثر من خمسة أعوام،
عندما تشاور المؤسسون واتفقوا فيما بينهم على إنشاء مصرف فى مصر يعمل وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية يكون نموذجاً يحتذى به فى أنحاء العالم كافة.
اقرأ أيضاً: مزيد من الأخبار عن بنك فيصل الإسلامي أضغط هنا…
قام صاحب السمو الملكى الأمير محمد الفيصل آل سعود – رئيس مجلس الإدارة – بعرض الفكرة على كثير من الشخصيات والمسئولين المصريين، حيث لاقت الفكرة ترحيباً واسعاً على المستويين الشعبى والرسمى، وتمت الموافقة على تأسيس البنك بالقانون الخاص رقم 48 لسنة 1977 الذى أقره مجلس الشعب المصرى فى حينه – كمؤسسة اقتصادية واجتماعية تأخذ شكل شركة مساهمة مصرية، وتعمل وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، وبناءً على القانون رقم 142 لسنة 1981 تم تعديل نظام الإنشاء، ثم تعديله مرة ثانية بالقانون رقم 97 لسنة 1996م.
وقد لاقت أسهم البنك إقبالاً كبيراً حيث تجاوزت المبالغ المكتتب فيها عند التأسيس خمسة أمثال الأسهم المطروحة للاكتتاب، لذا تم تعديل رأس المال أكثر من مرة حتى وصل الآن إلى 500 مليون دولار كرأسمال مرخص به، مقابل367 مليون دولار كرأسمال مصدر ومدفوع بالكامل، ويدير البنك حوالي 2 مليون حساب لصالح عملائه، وبلغ إجمالي حجم الأصول حوالي 90 مليار جنيه.
ويتولى حاليًا الأمير عمرو الفيصل اَل سعود، رئاسة مجلس الإدارة، خلفاً للمغفور له بإذن الله صاحب السمو الملكي الأمير/ محمد الفيصل اَل سعود.